تعد القيامة أساس الإيمان المسيحي. وهناك أسباب
كثيرة جعلت هؤلاء من درسوا القيامة يؤمنون بأنها
حقيقية.
التنبوءات
أولاً لقد تنبأ يسوع بموته وقيامته من الموت وقد
حدث ذلك فعلاً بعد فترة من الزمن
القبر الفارغ
ثانيا، القيامة هي التفسير الوحيد للقبر الفارغ.
إن القراءة المتمعنة للكتاب المقدس تظهر أن الجنود
الرومان كانوا يحرسون القبر وأن القبر كان مغلق
بحجر كبير
مقابلة العديد من الأشخاص شخصياً
ثالثاً، بعد قيامة يسوع من الموت ظهر يسوع أكثر من
10 مرات لأشخاص يعرفونه وقد أثبت يسوع أن هذه
المقابلات لم تكن تخيلات أو هذيان فلقد أكل وتحدث
معهم وتلامس معهم أيضاً.
ولادة الكنيسة
رابعاً، القيامة هي التفسير المعقول والوحيد
لبداية نشأة الكنيسة والمسيحية
تغيير حياة التلاميذ
لقد تحول نفس هؤلاء الرجال والنساء الخائبي الأمل
والغير مشجعين إلى أشخاص غيرتهم القوة التي أقامت
المسيح من الموت. وبقوته قد قلبوا العالم رأساً
على عقب
كل من يؤمن بقيامة المسيح من الموت , يؤمن بأن
يسوع هو ابن الله
السيد الحي
يعيش يسوع المسيح اليوم ويغير حياة هؤلاء من يثقون
به ويطيعونه ومن ضمنهم هؤلاء الذين العالم بشكل
ملحوظ
تحدث العالم والفيلسوف الفرنسي بلاسي باسكال عن
حاجة الإنسان ليسوع المسيح عندما قال: هناك في قلب
كل انسان والله وحده يمكنه مليء عن طريق ابنه يسوع
المسيح
هل تريد التعرف على يسوع المسيح بشكل شخصي كمخلص
لحياتك يمكنك ذلك فعلاً، يسوع المسيح متشوق فعلاً
وكثيراً لاقامة علاقة شخصية معك مبنية على المحبة
وقد سبق واعد التحضيرات والترتيبات اللازمة.
إن الخيار يعود لك الآن قال يسوع المسيح، لا
يستطيع أحد أن يأتي إلى الآب إلا بي |